[center]العيد جعل فرحة للطائعينالذين فازوا بقبول الطاعة،
[size=16][size=21]فكان في ذلك فرحاً لهم من طول العمل والقيام بأمر الله..
فالعيد لمن أطاع أمر الله، و الحسرة لمن عصاه!!
[/size][/size]
[center][size=21]العيد لمن أحسن في نهاره العمل وأحيا ليله بالطاعة!
العيد لمن سهر على تلاوة القرآن.. لا على الأغاني والألحان..[/size]
فقد قال الحسن البصري رحمه الله:
كل يوم لا يعصى الله فيه فهو عيد، وكل يوم يقطعه
المؤمن في طاعة مولاه وذكره وشكره فهو له عيد.
المؤمن في طاعة مولاه وذكره وشكره فهو له عيد.
وهذه أهم منكرات يوم العيد
1. اختلاط الرجال بالنساء في المنتزهات والحدائق وأماكن الزيارات،
مع ما يحصل في ذلك من الفتن التي لا يسلم منها من
فعل ذلك، كالمصافحة التي لا تجوز بين الرجل
الأجنبي والمرأة الأجنبية، وغير ذلك.
فعل ذلك، كالمصافحة التي لا تجوز بين الرجل
الأجنبي والمرأة الأجنبية، وغير ذلك.
2. استقبال العيد بالغناء والرقص والمنكرات،
بدعوى إظهار الفرح والسرور.
3. من النساء من تخرج إلى المصلى؛ لكن لا للعبادة،
بل لإظهار الزينة ولفت الأنظار إليها، وهذا لا يجوز؛
لأن الإسلام أمر المرأة بالستر وعدم إبداء الزينة
الداخلية، وحتى الزينة الخارجية التي تغري
الناس وتفتنهم لا يحل للمرأة إظهارها..
لأن الإسلام أمر المرأة بالستر وعدم إبداء الزينة
الداخلية، وحتى الزينة الخارجية التي تغري
الناس وتفتنهم لا يحل للمرأة إظهارها..
4. السهر ليلة العيد، مما يؤدي إلى تضييع
صلاة الفجر والعيد معاً...
5. بعض المبتدعة يحيون ليلة العيد بالصلاة والقيام والقراءة ويعتقدون أن لذلك فضلاً على غيرها
من الليالي.. وهذا لم يرد به دليل من الشرع.
6. تخصيص يوم العيد لزيارة المقابر والدعاء
للأموات.
7. الإسراف والتبذير حتى لو كان في أمور مباحة.
8. يحرم صيام يوم العيد؛ لأنه يوم أكل وشرب
وذكر لله، وكذا يحرم صيام أيام التشريق
وهي يوم الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر
من ذي الحجة، إلا للحاج الذي عليه كفارة في الحج...
وهي يوم الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر
من ذي الحجة، إلا للحاج الذي عليه كفارة في الحج...
9. من المنكرات: إشعال النار ليلة العيد؛ لأنه
من شعار المجوس ومن فعلهم أيام أعيادهم وغيرها.
10. حلق اللحى للرجال وأسبال الثياب إلى ما تحت الكعبين
11. يجب أن يكون لباس المرأة المسلمة أمام النساء
والرجال المحارم لباس ساتر محتشم
وأن تبتعد عن التشبة بالنساء الكافرات من لبس
العاري و القصير وماشابة ذلك .
فهذه بعض ما يفعل في يوم العيد من الأمور المشاهدة
والمسموعة والتي لا يجيزها شرعنا نسأل الله
أن يصلح منا ما فسد، وأن يعافينا من البلاء والفتن
أن يصلح منا ما فسد، وأن يعافينا من البلاء والفتن
وكل عآم وأنتم بصحة وسلآمة
[size=21]منقول موقع العريفي[/size]