ودعت الأمة الأسلامية شهر عظيم، ،،،
شهر
خير وبركة ،،،،
أمن وأمان ،،،
سلام وإسلام ،،
روح وروحان ،،،
أرتقت الأرواح،،،، وسمت وحلقت بعيدا،،
في ملكوت السموات،،
صلاة ، وصيام ،،،
قران و قيام ،،،
ذكر وصدقة ،،
يتنقل فيها المسلمون من طاعة إلي طاعة ،، تذوقوا حلاوة الطاعة،،،
فساد الكو ن ،،،
حركة إيمانية ،،،
نهضة حسية معنويه ،،،
في ليال عشر ،،،
أزداد الأيمان ،،،
هرول الكل :
النساء والرجال ،،
الصغار والكبار ،،،
من كل حدب ينسلون تملأ نفوسهم:
البشر،،
والفرح ،،
والسعادة ،،،
لا تسعهم الأرض فرحا،،،،
يعمرون المساجد ،،
يصطفون :
صفوفاكالبنيان المرصوص ،،،
تتنزل عليهم السكينه ،،
تغشاهم الرحمة ،،
كأني بهم في جنان يتنعمون ،،،
ذاقوا:
حلاوة الصيام ،،، حلاوة المناجاة،،،
حلاوة القيام ،،،
يودون أن تمتد هذه الأيام ليتعبدون ،،،
فما أن أعلن الأختتام ،،
بختمة القران قيام ،،
في أخر الأيام ،،،
خشعت الأصوات فلا تسمع إلا القران ،،
يهز القلوب هزا ،،
فأذا بسحابة خشية ،،،
تملا النفوس ،،،
فتمطر دمعا غزيرا ،،،
فتسمع أزيز ا كأزير المرجل ،،،
فيتباكي المسلمون ،،،
عند الدعاء،،،
فيجأرون ،،،
عند أخر لحظات الوداع ،،،
قبيل الفجر ،،
ربنا تقبل منا ،،
أعتقنا ،،
ولا تردنا:
عن جنابك ،، عن بابك
خائبين،،
محرومين ،،
{يؤتون ما اتوا وقلوبهم وجله ]
ولا تفرقنا إلا تفرقا معصوما،،
امين ،،
أجعلنا دوما طائعين
وبذات الأيما ن،،
وبذات الهمة ،،
وبذات الخشيه ،،
علي ذات الدرب،،
صياما قياما ركعا سجدا ،،
{وأعبد ربك حتي يأتيك اليقين]
ربانيون
لسنا
رمضانيون،،
وحتي جنة المأوي،،
بل جنات ونهر ،،
عند مليك مقتدر،،
علي سرر متقابلين،
دمتم علي الطاعة
¤وتقبل الله ومنكم ¤
شهر
خير وبركة ،،،،
أمن وأمان ،،،
سلام وإسلام ،،
روح وروحان ،،،
أرتقت الأرواح،،،، وسمت وحلقت بعيدا،،
في ملكوت السموات،،
صلاة ، وصيام ،،،
قران و قيام ،،،
ذكر وصدقة ،،
يتنقل فيها المسلمون من طاعة إلي طاعة ،، تذوقوا حلاوة الطاعة،،،
فساد الكو ن ،،،
حركة إيمانية ،،،
نهضة حسية معنويه ،،،
في ليال عشر ،،،
أزداد الأيمان ،،،
هرول الكل :
النساء والرجال ،،
الصغار والكبار ،،،
من كل حدب ينسلون تملأ نفوسهم:
البشر،،
والفرح ،،
والسعادة ،،،
لا تسعهم الأرض فرحا،،،،
يعمرون المساجد ،،
يصطفون :
صفوفاكالبنيان المرصوص ،،،
تتنزل عليهم السكينه ،،
تغشاهم الرحمة ،،
كأني بهم في جنان يتنعمون ،،،
ذاقوا:
حلاوة الصيام ،،، حلاوة المناجاة،،،
حلاوة القيام ،،،
يودون أن تمتد هذه الأيام ليتعبدون ،،،
فما أن أعلن الأختتام ،،
بختمة القران قيام ،،
في أخر الأيام ،،،
خشعت الأصوات فلا تسمع إلا القران ،،
يهز القلوب هزا ،،
فأذا بسحابة خشية ،،،
تملا النفوس ،،،
فتمطر دمعا غزيرا ،،،
فتسمع أزيز ا كأزير المرجل ،،،
فيتباكي المسلمون ،،،
عند الدعاء،،،
فيجأرون ،،،
عند أخر لحظات الوداع ،،،
قبيل الفجر ،،
ربنا تقبل منا ،،
أعتقنا ،،
ولا تردنا:
عن جنابك ،، عن بابك
خائبين،،
محرومين ،،
{يؤتون ما اتوا وقلوبهم وجله ]
ولا تفرقنا إلا تفرقا معصوما،،
امين ،،
أجعلنا دوما طائعين
وبذات الأيما ن،،
وبذات الهمة ،،
وبذات الخشيه ،،
علي ذات الدرب،،
صياما قياما ركعا سجدا ،،
{وأعبد ربك حتي يأتيك اليقين]
ربانيون
لسنا
رمضانيون،،
وحتي جنة المأوي،،
بل جنات ونهر ،،
عند مليك مقتدر،،
علي سرر متقابلين،
دمتم علي الطاعة
¤وتقبل الله ومنكم ¤