"مصور متهور" الأعاصير المرعبة هوايته الرئيسة
حاز بها جوائز التصوير العالمية في 2009 و2010
قد يسعى ويبحث المصورون عن أكثر المناظر الطبيعية متعةً وجمالاً كي يعكفوا على تصويرها، لكن ميتش دوبرونر، يبحث عن الأماكن الأكثر رعباً في العالم كي يلتقط صوراً حازت فيما بعد جوائز عالمية في التصوير.
هواية دوبرونر، منذ نشأته في لونج آيلاند، في نيويورك بالولايات المتحدة، الرئيسة هي السعي وراء الأعصاير والعواصف الكبيرة والمرعبة في مختلف المدن والدول؛ ليلتقط صوراً لتلك الظواهر الطبيعية الغريبة.
وحاز المصور الأمريكي المتهور المراكز الأولى في جوائز التصوير العالمية عامَي 2009 و2010، علاوةً على نشر معظمها في مجلة "ناشيونال جيوجرافيك" الأمريكية الشهيرة ضمن أفضل صور لكل عام.
وقال دوبرونر، في تصريحٍ نقلته صحيفة "دايلي ميل" البريطانية: "المناظر الطبيعية والبيئات المختلفة، كانت على قائمة اهتماماتي من قبل، لكني أصبحت مهتماً أن أسير على دربٍ أبعد من مجرد التقاط صورٍ جميلة".
وتابع "أصبحت بعد ذلك شغوفاً بأن أجوب الصحاري والمساحات الواسعة من السهول؛ لكي أتتبع الأعاصير الضخمة والعواصف الرعديّة وغيرها مما تمكني من التقاط صورٍ مبهرة".
واختتم تصريحاته بقوله "آمل عندما يشاهد أيُّ شخصٍ تلك الصور المعروضة أن يتوقع ما يشعر به المصور خلال تلك الأوقات".
حاز بها جوائز التصوير العالمية في 2009 و2010
قد يسعى ويبحث المصورون عن أكثر المناظر الطبيعية متعةً وجمالاً كي يعكفوا على تصويرها، لكن ميتش دوبرونر، يبحث عن الأماكن الأكثر رعباً في العالم كي يلتقط صوراً حازت فيما بعد جوائز عالمية في التصوير.
هواية دوبرونر، منذ نشأته في لونج آيلاند، في نيويورك بالولايات المتحدة، الرئيسة هي السعي وراء الأعصاير والعواصف الكبيرة والمرعبة في مختلف المدن والدول؛ ليلتقط صوراً لتلك الظواهر الطبيعية الغريبة.
وحاز المصور الأمريكي المتهور المراكز الأولى في جوائز التصوير العالمية عامَي 2009 و2010، علاوةً على نشر معظمها في مجلة "ناشيونال جيوجرافيك" الأمريكية الشهيرة ضمن أفضل صور لكل عام.
وقال دوبرونر، في تصريحٍ نقلته صحيفة "دايلي ميل" البريطانية: "المناظر الطبيعية والبيئات المختلفة، كانت على قائمة اهتماماتي من قبل، لكني أصبحت مهتماً أن أسير على دربٍ أبعد من مجرد التقاط صورٍ جميلة".
وتابع "أصبحت بعد ذلك شغوفاً بأن أجوب الصحاري والمساحات الواسعة من السهول؛ لكي أتتبع الأعاصير الضخمة والعواصف الرعديّة وغيرها مما تمكني من التقاط صورٍ مبهرة".
واختتم تصريحاته بقوله "آمل عندما يشاهد أيُّ شخصٍ تلك الصور المعروضة أن يتوقع ما يشعر به المصور خلال تلك الأوقات".