يبلغ عمر هذه العجوز 70 عاماً وزوجها 77 عاماً ، الا ان حلم الأمومة لم يغب عن بالها للحظة و عقدت العزم على ان تصبح أماً مهما كانت الظروف وكلل الله محاولاتها المستمرة بالنجاح وزرقها بطفلان لتصبح بذلك أكبر أمراءة تحمل وتلد فى العالم .
لمدة 20 عاماً خضعت العجوز Omkari Panwar وزوجها للعلاج حتى يمكنها ان تصبح حاملاً للمرة الثالثة و يكون لديها طفل ذكر من رحمها وصلب زوجها ولكن دون جدوى و بالفعل علمت ان هناك علاج لمن هم فى مثل حالتها وسنها ولكنه مكلف للغاية وكانت هذه المشكلة الوحيدة التى واجههتها فهى على ما يبدو لم تاخذ عمرها فى الأعتبار أو تعتبره عائق باى شكل من الأشكال . ولا تستطع ”أومكارى ” تحديد سنها بالضبط فهى ليس لديها شهادة ميلاد بل أنها تتذكر فقط انها كانت تقريباً فى التاسعة عندما حصلت الهند على استقلالها و بهذا يمكن تخمين عمرها .
وجمع العجوزان كل ما يملكا من مكافأة نهاية خدمة الزوج وباعا المنزل والجاموسة ورهن قطعة الارض الزراعية المملوكة لهما وحصلا على قرض من البنك وعندما أستطاعا جمع المبلغ اللازم حصلا على العلاج اللازم وخٌصبت البويضة و أصبحت العجوز حاملاً .
ولا نجد المبررات القوية التى جعلت هذه العجوز تصر على قرارها فهى بالفعل أم لسيدتان بالغتان و جدة ل5 احفاد ولكنها كانت تريد ان تنجب صبياً وبالطبع لن يجد ما يورثه من أبويه فهما باعا كل ما يملكان لينجباه ويقول الاب أنه يريد صبياً لمعاونته فى الزراعة و للعلم فهو مزارع متقاعد منذ سنوات
وبالطبع كانت الولادة قيصرية وصعبة ومتعسرة للغاية واتى الى العالم فتاة وأنثى تؤأم ولكنهم معتلى الصحة وقليلو الوزن .
وبهذا أنضمت Omkari Panwar الى موسوعة جيينيس للأرقام القياسية كأكبر أم فى العالم متغلبة بذلك على سيدة روسية أنجبت وهى فى ال62 من عمرها و لكن تقول Omkari أن هذا الامر لا يعنى لها شيئاً على الاطلاق فجل ما يهمها الأن هو ان يمد الله فى عمرها ويعطيها الصحة لتستطيع الأعتناء بأطفالها الرضع وتستمتع بهم أطول فترة ممكنة .
لمدة 20 عاماً خضعت العجوز Omkari Panwar وزوجها للعلاج حتى يمكنها ان تصبح حاملاً للمرة الثالثة و يكون لديها طفل ذكر من رحمها وصلب زوجها ولكن دون جدوى و بالفعل علمت ان هناك علاج لمن هم فى مثل حالتها وسنها ولكنه مكلف للغاية وكانت هذه المشكلة الوحيدة التى واجههتها فهى على ما يبدو لم تاخذ عمرها فى الأعتبار أو تعتبره عائق باى شكل من الأشكال . ولا تستطع ”أومكارى ” تحديد سنها بالضبط فهى ليس لديها شهادة ميلاد بل أنها تتذكر فقط انها كانت تقريباً فى التاسعة عندما حصلت الهند على استقلالها و بهذا يمكن تخمين عمرها .
وجمع العجوزان كل ما يملكا من مكافأة نهاية خدمة الزوج وباعا المنزل والجاموسة ورهن قطعة الارض الزراعية المملوكة لهما وحصلا على قرض من البنك وعندما أستطاعا جمع المبلغ اللازم حصلا على العلاج اللازم وخٌصبت البويضة و أصبحت العجوز حاملاً .
ولا نجد المبررات القوية التى جعلت هذه العجوز تصر على قرارها فهى بالفعل أم لسيدتان بالغتان و جدة ل5 احفاد ولكنها كانت تريد ان تنجب صبياً وبالطبع لن يجد ما يورثه من أبويه فهما باعا كل ما يملكان لينجباه ويقول الاب أنه يريد صبياً لمعاونته فى الزراعة و للعلم فهو مزارع متقاعد منذ سنوات
وبالطبع كانت الولادة قيصرية وصعبة ومتعسرة للغاية واتى الى العالم فتاة وأنثى تؤأم ولكنهم معتلى الصحة وقليلو الوزن .
وبهذا أنضمت Omkari Panwar الى موسوعة جيينيس للأرقام القياسية كأكبر أم فى العالم متغلبة بذلك على سيدة روسية أنجبت وهى فى ال62 من عمرها و لكن تقول Omkari أن هذا الامر لا يعنى لها شيئاً على الاطلاق فجل ما يهمها الأن هو ان يمد الله فى عمرها ويعطيها الصحة لتستطيع الأعتناء بأطفالها الرضع وتستمتع بهم أطول فترة ممكنة .