جواسيس المستقبل “خنافس” آلية!!
تكمن مشكلة أجهزة التجسس فائقة الصغر في مصدر الطاقة الذي تحتاجه الكاميرا والمجسات الإلكترونية، لكن مجموعة من الباحثين في أمريكا اكتشفوا مصدراً للطاقة لم يخطر على بال أحد من قبل هو “الخنافس”:
اكتشف العلماء أن التفاعلات الكيميائية التي تحدث داخل جسم الخنافس تنتج طاقة كهربائية يمكن استغلالها لتشغيل أجهزة التجسس الصغيرة!، والفكرة تكمن في أن العلماء بجامعة كيس ويسترن ريسيرف الأمريكية استطاعوا استخدام إنزيمات لتفكيك الجزئيات التي تبقى بعد عملية الهضم في أجسام هذه الكائنات الصغيرة، ثم قاموا بتحويل هذه الجزئيات إلى سكر ليتم استخدامه لاستخراج الإلكترونات التي يتم استخدامها بدورها لتشغيل الأجهزة الإلكترونية!
المشكلة هنا هي كيف سيتم توجيه الخنفساء إلى الأماكن التي يراد التجسس عليها، لذا يدرس العلماء الآن وسائل للتحكم في تصرفات هذه الخنافس ليمكن توجيهها للأماكن المراد تصويرها أو التجسس عليها.
إ
ن شاهدت خنفساء أو سحلية في منزلك مستقبلاً احرص على قتلها لأنها قد تكون جاسوساً للمخابرات الأمريكية !
تكمن مشكلة أجهزة التجسس فائقة الصغر في مصدر الطاقة الذي تحتاجه الكاميرا والمجسات الإلكترونية، لكن مجموعة من الباحثين في أمريكا اكتشفوا مصدراً للطاقة لم يخطر على بال أحد من قبل هو “الخنافس”:
اكتشف العلماء أن التفاعلات الكيميائية التي تحدث داخل جسم الخنافس تنتج طاقة كهربائية يمكن استغلالها لتشغيل أجهزة التجسس الصغيرة!، والفكرة تكمن في أن العلماء بجامعة كيس ويسترن ريسيرف الأمريكية استطاعوا استخدام إنزيمات لتفكيك الجزئيات التي تبقى بعد عملية الهضم في أجسام هذه الكائنات الصغيرة، ثم قاموا بتحويل هذه الجزئيات إلى سكر ليتم استخدامه لاستخراج الإلكترونات التي يتم استخدامها بدورها لتشغيل الأجهزة الإلكترونية!
المشكلة هنا هي كيف سيتم توجيه الخنفساء إلى الأماكن التي يراد التجسس عليها، لذا يدرس العلماء الآن وسائل للتحكم في تصرفات هذه الخنافس ليمكن توجيهها للأماكن المراد تصويرها أو التجسس عليها.
إ
ن شاهدت خنفساء أو سحلية في منزلك مستقبلاً احرص على قتلها لأنها قد تكون جاسوساً للمخابرات الأمريكية !